بعد الأحداث الدامية التي عرفتها مدينة المتلوي جنوب تونس، تحركت هيئات مدنية وسياسية بمبادرة لتضميد الجروح واستعادة اللحمة بين أبناء المنطقة.
وقد خطب الشيخ عبد الفتاح مورو القيادي السابق في حركة النهضة يوم الجمعة، داعيا إلى التآلف والتصالح. وقد بدأت الحياة الطبيعية تأخذ مجراها في المتلوي.
No comments:
Post a Comment