مع انهيار النظام التونسي السابق، استعاد التعليم الديني حضوره بعد عقود من التضييق. وقد تعددت أشكال هذا التعليم، خاصة في المساجد العتيقة المعروفة بماضيها العلمي والثقافي. وقدأطلقت جمعية مسجد صاحب الطابع، وهو مسجد أثري، تجربة لتحفيظ القرآن الكريم للكبار في المدرسة التابعة للمسجد التي كانت تحولت في عهد النظام السابق إلى قاعة حفلات. ويحظى هذا البرنامج بإقبال كبير من النساء والرجال على حد سواء.
No comments:
Post a Comment